f. 1b
الحمد لله الذي تخلص بهداية حكمته حواشي قلوبنا عن غواشي الريوب والاوهام ... وبعد فيقول
... محمد المدعوّ بمصلح الدين اللاري النصاري اصلح الله حاله ... انّي اتيت فيما مضى
بحواش كاشفة عن غواش على شرح الهداية الخ
Textende
f. 53b
قوله ثم عمّموا اعتبارها في سائر الاجسام هذا الاعتبار مبني على امور الظرفية لا تحقيق
لأنّ كثرة الارض ليست لها من الجهات، تمت الكتاب بعون الوهاب
